منذ عام واحد
تكشف استطلاعات الرأي الأخيرة في الولايات المتحدة فجوة انتخابية بين الجنسين؛ حيث يميل الرجال إلى انتخاب المرشح الجمهوري دونالد ترامب، بينما تقف النساء في صف المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس.